فكرة ن اخذ اجازه بعد عناء عام من العمل و الذهاب الى احد الشواطئ للاستجمام
و سافرة الى الاسكندريه و بعد وصولى الى محطه القطار و الركوب القطار جلس بجوار شاب و اول ما جلس بجوارى اخذ قلبى بالنبض من جلوسه بجوارى بالكرسى و فى الطريق اخذ يتكلام معى فقلت له انت ذاهب للاستجمام بالاسكندريه فقال لى لا بل سوف اذهب للعمل فى الصيف قلت له انت طالب قال لى نعم انا طالب فى ثانيه سنوى و اذهب كل عام الى الاسكندريه اعمل للحصول على مصاريف الدراسه فقلت له مش انت صغير على العمل فقال لى لا انا اعمل و انا عمرى 13 عام و انا الان عندى 18 عام فقلت له انت من المفترض بك ان تستمتع بحياتك فى هذا العمرى مش تشتغل فقال لى بل اعباء الحياه و قال لى وانت فقال لى انا ذاهب للاستحمام فقال لى يا بختك يا عم فقلت له انت بتنزل فين فقال لى انزل عند بعض الاصدقاء و هم يستاجرون شقه نتقاسم اجارها و نعم فى اى شغل فقلت له جيد و عموما انا نازل بشقه لوحدى اذا ترغب ان تنزل معى به مفيش مانع على الاقل تونسنى فيه بدل ان اكلام نفسى فقال لى اشوف
ووصلنا الى الاسكندريه و قلت له خذ رقم المحمول اذا رغبت فى اى شئ او رغبت ان تنزل معى بالشقه او كنت فاضى و احببت ان تخرج معى اتصل بى
و ذهبت الى الشقه
و بعد عده ساعات اتصل بى هذا الفتى و قال لى انت فاكرنى انا الذى كنت معك بالقطار فقلت له اهلا بك فقال لى اذا كان لا يضيقك ان انزل معك بالشقه كما طلبت منى فى القطار فقلت له اهلا بك و اعطيته العنوان و بعد ساعه كان يدق الباب ففتحت له و رحبت به و قلت له تصور انى كنت افكر فى العوده الى القاهرة و الوحد خلال اليوم و هو لوحده يزهق
فقال لى اتمنى ان لا يضايقك نزول عندك فقلت له بالعكس تعالى لتتفرج على الشقه و تعرف كل شئ بها و كن على رحتك اوى ففرجته على الشقه و هى صاله و غرفه نوم بها سرير و حمام و مطبخ مفتوح على الصاله فقال لى انا سوف انام هنا بالصاله على الكنبه فقلت له انت عاوز تكسر جسمك من هذه النومه و لا عاوز تتعذب السرير واسع يخذنى و انت فقال لا فقلت انا قلت سوف تنام معى خلاص فقال لى ماشى
فقلت له ادخل وغير ملابسك و ادخل الحمام و خذ دش من تراب السفر فقال لى مش مهم فقلت له ايه الحكاية انت كل شئ تعترض فقال لى لا بس مش عاوز اصقل عليك فقالت له شوف من الاول انا وانت الان اصدقاء و اذا كنت كل شئ سوف تاخذه بالاحراج منى فسوف تتعبنى مش انت الذى ستتعب كن برحتك اوى كانك انت صاحب المنزل و افعل نا تشئ فى الوقت الذى تشئ اوكيه فقال لى طيب سوف ادخل و ارتب ملابسى و اخذ دوشش فقلت له ماشى و سوف اتصل اجيب طعام للعشاء
و بالفعل دخل و خرج معه ملابس فقلت له عندك روب و عندك ملابس داخليه بالحمام بالورق ملبستهاش انت سوف تحس بالحر من لبس هذا الترنج فقال لى فى بالداخل ملابس داخليه فقلت له نعم فقال لى بالصراحه نسيت اتى بشئ منها فقلت له ادخل و خذ الدوش
و بالفعل دخل الحمام و هو ياخذ الدوش و كان الحمام ليس به قفل فدخلت عليه و وجد فى و جه المفاجئ فقلت له ايه انت مكسوف نحنو رجال مثل بعض شوف هذا شامبو و هذا ماكينه الحلاقه اذا تحب تحلق شعر معين فقد كان واقف امامى بلابوص واضع يده على زبره و لكن اخذه استمتع بوجه الرائع و صدره الرائع و حلمات صدره و سورته و موضع يده على زبره و على فخذه و قلت له خلص و سوف ادخل بعدك اخذ دوش
و بالفعل خلعت الروب و كنت بلابوص و تركت الباب مفتوح و دخلت و اخذت دوش و بالطبع الفتى اخذ ينظر لجسمى العارى و بعد اخذ الدوش خرجت و انا لبس الروب على اللحم و اخذت فى غلقه امامه فقال لى انت باين عليك حران اوى فقلت له انا اتى لاستجمام و كون على ررحتى اوى هنا فلولا وجودك معى و فيها كسوف لك لكنت بلابوص من غير الروب هذا فقال لى هو انا جئت لاضيق عليك كن كم شئت فهذا منزلك فقلت له طيب و حضر الاكل و اكلنا ثم شغلت فلام جنسى كان زبرى واقف امامى طول ما نحنو نشاهده و هو كذلك فقلت له و انا اضحك زبرك سيمزق السلب بتاعى فضحك هو الاخرى و قال لى مش لهذه الدرجه فقلت له اخلعه و كن براحتك فقال لى انا مرتح اوى كده فقمت و امسكت بالسلب من ناحيه زبره اسحبه و انزله منه فقلت له كل هذا الزبر و تقول مش لدرجادى و امسك بيدى التى كنت وضعها على زبره و سحبت السلب و اخرجت زبره
فقلت له ما رئيك فى الفلام فقال لى مثير اوى فقلت كيف تفرغ شهوتك الجنسيه فقال لى بيدى فقلت له المره ديه سوف اقوم انا بامسك زبرك وحلبه لك و تحلب انت زبرى فبلفعل امسكت بزبره و امسك بزبرى و اخذنا نحلب ازبارنا لبعض و نحنو جالس بجوار بعض
و بعد الانتهاء و انفجار ازبارنا بللبن و كان زبره كبير جدا و اسمر و لبنه كثيف حتى اغرق المكان فاتيت بمساحه و قلت له امسح لبن و تعالى ناخذ دوش
و فى الحمام اخذنا ندلك بعضنا البعض بازبارنا من امام و من الخلف و حتى خروج لبن ازبارنا مره اخرى
و فى النهايه خرجنا و دخلنا لننام معا
بعد هذا الجهد الكبير و اللذه الكبيره
و احلام سعيده و نحنو نتبادل الحب على السرير حتى الصباح