في حيينا بائخ خضار عنده ابن عمرة 16 سنة بجنن اسمر عيون خضراء شعر اسود حسم يهبل و كنت دائما احاول ان استميله و لكنه كان لا يهتم لأمري و قد اخترعت قصة قلت له انني مصور افلام و ساصور فيلم جنسي جديد فهل تريد ان تراه عندما ينتهي فقال نعم و بعد فترة جئت و قلت له ان الفيلم قد انتهى فمتى ستاتي فاعطاني موعد و لم ياتي ثم في الموعد الثاني اتي لعندي و دخلنا الغرفة و ادرت الفبلم و بدأ يشاهد الفيلم و كنت اراقب ردات فعله و شاهدت زبه منتصب فمددت يدي و لمسته فقام و ابتعد عني فسالته هل لعب احد ما بزبك من قبل فقال لا فقلت هل تريد ان يلعب احد به فقال من فقلت انا و فككت ازرار البنطلون و اخرجت زبه و بدات العب به و تفاجات بان زبه كبير اكبر من سنه و قلت لة اجلس علي السرير فجلس و قلت له زبك كبير فخجل فلم استحمل فبدات امص له و هو مندهش لانها المرة الأولى التي يحصل معه هذا الى ان قال لي بانه سيقذف فلم ارد عليه و قذف في فمي و ذهب و في المرة الثانية اتى الي و حصل مثل المره السابقة و لكن رايته يشلح كل ثيابه و ينام على بطنه ففهمت ماذا يريد فتحت قلقتي طيزة و يا لها من طيز نظيفة وردية و تجنن و بدات الحس له الخرم بلساني و هو يتاوه و جلبت زيت و وضعت على خرمه و على زبي و بدأت ادخله شوي شوي الى ان دخل راسه فصار يتالم فقلت له اهدأ ستتعود و صرت اقبله من عنقه و بذات الوقت ادخله الى ان دخل نصفه و اخيرا دخل كله و صرت انيكة و هو يتاوه الى ان قذقت داخله و عندما اخرجت زبي لاحظت القليل من الدم فقلت له تعال لنغتسل فدخلنا الحمام و ما كان منه الا ان نام على ارض الحمام و طلب مني طلب غريب و هو ( ستتفاجؤون) طلب مني ان ابول على جسمه فرفضت فرجاني ففعلت و بعدها استحمينا و دهب و بقيت معة سنة الى ان غادر البلاد و لكن الأن انا ايك ابنا عمه و المفارقة انهم كلهك يحبون ان ينيكهم احد لني طلب منهم ان ينيكوني فرفضوا فهم سالبون
