صباح الخير او مساء الخير
نصيحه !
لا تستخدم الحرمان من بعض هوايات ابنك كوسيلة تربية فقد يقع فريسة لفحل هائج لم يجد انثى او انه لا يحب الا الصغار جنسيا.
تعلمت - وليتني ما تعلمت قيادة السيارة - لكن من حين بدات الدراسة تم الحرمان منها نهائيا حتى لا ينبغي ان اتذكر اني اعرف القيادة.
حتى حين الحاجة والاضرار لاستخدام السيارة لاحضار غرض للبيت لا بد من الاستعانة بفلان (مراهق) مع انه يمكنني الذهاب بالسيارة الى البقالة او الى اي مكان يحتاجه البيت لكن سياسة بعض الافكار !!!.
ناديته ومعي مفتاح سيارتنا لاركب معه لبعض حاجيات بيتنا وبعدها مهمة ايصال علف(طعام) الغنم فاحضرنا اغراض البيت وكان يفترض ان اول شيء علف الغنم ثم الاغراض الخاصة للبيت لكن الشاب اراد جدولا آخر ذهبنا الى المزرعة لاخذ العلف ثم توجهنا للغنم وكانت هناك غرفة مهجورة على الطريق في مزرعتنا رجعنا لها -بعد ايصال العلف للغنم- وكانت مخفية بالاشجار العملاقة ثم نزل المراهق (عمري ساعتها 9 سنوات) ووقف صوب الباب بحيث اراه ولا احد يرانا بكشف عن قضيبه وهو منتصب وظل يلعب به ثم جاء و قال مارايك به و انا ساكت وطبب على فخذي و قال لا تصير معقد ثم رجعنا الى البيت طبعا الان لا يوجد الا ااناث اما البقية اما في عمله بعيد او لظرف ما.
اليوم التالي نفس المشوار ونفس الخطوات لكن زادت خطوة انه طلب مني ان انزل فرفضت قلت لا اريد ان اتاخر على اهلي قال ودك اسمح لك تقود السيارة ؟ قلت اخاف من ابوي قال ما احد يعلمه قلت يب قال انزل قلت ليش قال ابغى اوريك حاجة قلت وشي ؟ طبعا اتذكر سالفته امس فلما نزلت و دخلت باب الغرفة قفل الباب وكشف عن قضيبه و ظل يهديني و يقول عادي ويرتجاني اعمل مثله وظل يلمسني من كل جزء يجسمي وانا لا اعرف كيف اتصرف في هكذا موقف المهم لحسن الحظ ان الارضية رمل او مانسميها بطحاء فجلس وانا واقف فدفعني للامام وسحب وسطي لاسقط متمددا على بطني ورفع ثوبي ونزع سروالي وتمدد علي و قال سامحني هذا من حبي لك و عقلي فارغ وسرعان ما اقتنتعت بما قال وان الامر طبيعي جدا و ظل يحاول معي لي\خل قضيبه في مؤخرتي لكني اتمنع منه وهو يامرني ان ارخي له مؤخرتي ليتمكن من ايلاج قضيبه وهو يحاول وصل ذروته وقذف بعيدا عني لكي لا يلحظ اهلي شيئا مما حدث ثم ركبنا السيارة وسمح لي بقيادة السيارة و قال غدا نفس الشي الى ان ياتي اخوانك.
ثم اتى الغد و نفس الشي و نفس الخطوات و زاد انه مسك مؤخرتي يريد ان يفتحها فانتشى وقذف و كانت هذه المرة الاولى خارج البيت و بالمزرعة.
نفس الشاب وهو من الاقارب و اهل ثقة رآني العب مع اخوانه فاخترع لعبة مفادها انه يرمي شيئا في الخارج ثم يطلب اخوانه يخرجون لاحضار هذا الشيء و لا يدخلون الا اذا سمح لهم كبند في اللعبة و الغريب انهم ينادونه اتينا احضرنا الشيء رمى به في الخارج و هو راكب فوقي تحت البطاني وصوت انفاسه بالقرب من اذني لا انساها ابدا ثم انتشى و قذف وهذه آخر مرة معه.
نصيحه !
لا تستخدم الحرمان من بعض هوايات ابنك كوسيلة تربية فقد يقع فريسة لفحل هائج لم يجد انثى او انه لا يحب الا الصغار جنسيا.
تعلمت - وليتني ما تعلمت قيادة السيارة - لكن من حين بدات الدراسة تم الحرمان منها نهائيا حتى لا ينبغي ان اتذكر اني اعرف القيادة.
حتى حين الحاجة والاضرار لاستخدام السيارة لاحضار غرض للبيت لا بد من الاستعانة بفلان (مراهق) مع انه يمكنني الذهاب بالسيارة الى البقالة او الى اي مكان يحتاجه البيت لكن سياسة بعض الافكار !!!.
ناديته ومعي مفتاح سيارتنا لاركب معه لبعض حاجيات بيتنا وبعدها مهمة ايصال علف(طعام) الغنم فاحضرنا اغراض البيت وكان يفترض ان اول شيء علف الغنم ثم الاغراض الخاصة للبيت لكن الشاب اراد جدولا آخر ذهبنا الى المزرعة لاخذ العلف ثم توجهنا للغنم وكانت هناك غرفة مهجورة على الطريق في مزرعتنا رجعنا لها -بعد ايصال العلف للغنم- وكانت مخفية بالاشجار العملاقة ثم نزل المراهق (عمري ساعتها 9 سنوات) ووقف صوب الباب بحيث اراه ولا احد يرانا بكشف عن قضيبه وهو منتصب وظل يلعب به ثم جاء و قال مارايك به و انا ساكت وطبب على فخذي و قال لا تصير معقد ثم رجعنا الى البيت طبعا الان لا يوجد الا ااناث اما البقية اما في عمله بعيد او لظرف ما.
اليوم التالي نفس المشوار ونفس الخطوات لكن زادت خطوة انه طلب مني ان انزل فرفضت قلت لا اريد ان اتاخر على اهلي قال ودك اسمح لك تقود السيارة ؟ قلت اخاف من ابوي قال ما احد يعلمه قلت يب قال انزل قلت ليش قال ابغى اوريك حاجة قلت وشي ؟ طبعا اتذكر سالفته امس فلما نزلت و دخلت باب الغرفة قفل الباب وكشف عن قضيبه و ظل يهديني و يقول عادي ويرتجاني اعمل مثله وظل يلمسني من كل جزء يجسمي وانا لا اعرف كيف اتصرف في هكذا موقف المهم لحسن الحظ ان الارضية رمل او مانسميها بطحاء فجلس وانا واقف فدفعني للامام وسحب وسطي لاسقط متمددا على بطني ورفع ثوبي ونزع سروالي وتمدد علي و قال سامحني هذا من حبي لك و عقلي فارغ وسرعان ما اقتنتعت بما قال وان الامر طبيعي جدا و ظل يحاول معي لي\خل قضيبه في مؤخرتي لكني اتمنع منه وهو يامرني ان ارخي له مؤخرتي ليتمكن من ايلاج قضيبه وهو يحاول وصل ذروته وقذف بعيدا عني لكي لا يلحظ اهلي شيئا مما حدث ثم ركبنا السيارة وسمح لي بقيادة السيارة و قال غدا نفس الشي الى ان ياتي اخوانك.
ثم اتى الغد و نفس الشي و نفس الخطوات و زاد انه مسك مؤخرتي يريد ان يفتحها فانتشى وقذف و كانت هذه المرة الاولى خارج البيت و بالمزرعة.
نفس الشاب وهو من الاقارب و اهل ثقة رآني العب مع اخوانه فاخترع لعبة مفادها انه يرمي شيئا في الخارج ثم يطلب اخوانه يخرجون لاحضار هذا الشيء و لا يدخلون الا اذا سمح لهم كبند في اللعبة و الغريب انهم ينادونه اتينا احضرنا الشيء رمى به في الخارج و هو راكب فوقي تحت البطاني وصوت انفاسه بالقرب من اذني لا انساها ابدا ثم انتشى و قذف وهذه آخر مرة معه.
