و بعد هذا اليوم الذى شعرت بان ابن حارس العقار يمكن ان افرغ به شهوتى الجنسى و ان امتع مع هذا الولد باللذه الجنسية التى كنت احلام بها فمن هذا اليوم بدائ فى وضع هذا الولد فى مخى و قررت انامارس الجنس معه و لكن مع الحزر من ان اكون قد خيلى الى ان الولد سوف يستجيب لشهوتى الجنسية و الاستسلام لزبرى
ليفرغ شهوتى الجنسيه به فهل سوف انجح فى الوصول لهذا
و بعد يومين رجع الحارس و اسرته من بلده و بالطبع الولد معه
و فى اليوم التالى لوصولهم اتى الى كالعاده لينظف الغرفه و يلبى لى طلباتى فسلمت عليه و قلت له ادخل و نظف الغرفه و انا سوف اذهب فى مشوار و بالفعل لبست ملابسى و بدئة فى نزع ما البسه من ترننج و اصبحت فقط بالسلب و بالطبع كان زبرى منتصب و كنت هائج جنسيا و دخلت الحمام و كان الولد ينظف و الغرفه ضيقه فكنت اتى من خلفه ممسح بزبرى به من امام و من الخلف و انا اتحرك فى الغرفه و ذهبت الى الحمام فغسلت وجهى و بالطبع تعمد ان يشاهد الولد جسمى بهذه الطريقه و انظر الى وجه فاذا به وجهه اكثر احمرار و كان يسرق النظر الى و خاصة الى السلب و ما يخفيه و تعمد ان اتلامس موضع زبر الولد و انا اتحرك بالغرفه لاعرف ان الولد ايضا قد اشتعل باالشهوه الجنسيه ام لا و بالفعل بوضع يدى على زبره من خلف الشرط الذى يلبسه اذا به بالفعل منتصب فرفعته من الخلف من اسفل ابطيه و انا اجذبه الى زبرى بشده و انا اعمل نفسى اداعبه و ممسك بزبره بيدى من الامام ثم تركته و لبست كل ملابسى و تركته بالغرفه و قلت سلم المفتاح الى ابيك و نزلت و قابلت الحارس اسفل العماره فقلت له ان ابنك فوق ينظف الغرفه و عند الانتهاء من تنظيفها خذ المفتاح منه و سوف اخذه عند عودتى من عند الطبيب فقال لى الف سلامه لى فقلت له لا اعرف ما اصابنى فبالامس تعبت كثير و سوف اذهب للطبيب ليعرف ما بى و بعد ساعات رجعت متاخرى حوالى الساعه الواحده و اكثر و طرقت غرفة الحارس وبعد فتره فتح لى و قال لى ما قال لك الطبيب فقلت له قال انه قال عندى حاله من السكر فقلت تجعلنى اكون فى غيبوبه اذا لم تلحق من الممكن ان يقض على فقال لى الف سلامه لك و اخذة المفتاح و طلعت الى الغرفه و فى اليوم التالى نزلت متاخر فسئل الحارس لماذا تاخرت اليوم فقلت له لاسف انتابنى حاله من الدوخه لم ادرى بنفسى الا منذى قليل لا اعرف ماذا افعل فقال لى الحارس اذا كنت تريد انا من الممكن ان اطلع لك و اضمئن عليك فاعمل لى مفتح اخرى و سوف اطلع اصحيك و اضمئن عليك فقلت له اشكرك فعلا هذا سوف يضمئنى على نفسى فاذا لم افتح لك فافتح على الغرفه و اتصل بالاسعاف و بالفعل عملت له نسخه من المفتاح و اعطيته له و كان بالفعل يقذنى صباحا و ياتى بالليل و يضمئن على الحارس و استمر هذا الامر لمده اسبوع و لكن قلت له بدل ما ترهق نفسك بالطلوع و النزول و انت ترهق نفسك مشكور و ترهق نفسك بحراسة العمارة و تلبية طلبات السكان فلماذا لا تجعل ابنك يبيت معى بالغرفه اخرى النهار بعد ان ينهى عمله معك و فى الصباح يرجع لشؤنه التى يفعله كل يوم و خاصة ان طلبت من صديق ان ياتى و يبيت معى و لكنه قال لى اعزار فوجد الحارس يقول لى يا ريت و خاصة انى كما تعرف ننام انا و زوجتى و ابنى و بناتى الثلاث فى غرفه واحده و الواحد مش واخد رحته فى هذا المكان الضيق فقلت له اشكرك لك و قلت له خذ المفتاح و اجعل ابنك يطلع كل ما يحتاجه لغرفتى و تركته وذهبت و فى نهاية اليوم رجعت الى المنزل و انا احلام طول الطريق بما سوف افعله مع الولد و قلت لنفسى يجب ان يكون اليوم يوم دخلتى على هذا الولد
سوف احكى لكم ما حدث مع هذا الولد المره القادمه
احب من الاصدقاء ان يعرفونى كيف لى من وضع صور و افلام بالمنتدا لان حاولت اكثر من مره و كل مره افشل
وشكرا
ليفرغ شهوتى الجنسيه به فهل سوف انجح فى الوصول لهذا
و بعد يومين رجع الحارس و اسرته من بلده و بالطبع الولد معه
و فى اليوم التالى لوصولهم اتى الى كالعاده لينظف الغرفه و يلبى لى طلباتى فسلمت عليه و قلت له ادخل و نظف الغرفه و انا سوف اذهب فى مشوار و بالفعل لبست ملابسى و بدئة فى نزع ما البسه من ترننج و اصبحت فقط بالسلب و بالطبع كان زبرى منتصب و كنت هائج جنسيا و دخلت الحمام و كان الولد ينظف و الغرفه ضيقه فكنت اتى من خلفه ممسح بزبرى به من امام و من الخلف و انا اتحرك فى الغرفه و ذهبت الى الحمام فغسلت وجهى و بالطبع تعمد ان يشاهد الولد جسمى بهذه الطريقه و انظر الى وجه فاذا به وجهه اكثر احمرار و كان يسرق النظر الى و خاصة الى السلب و ما يخفيه و تعمد ان اتلامس موضع زبر الولد و انا اتحرك بالغرفه لاعرف ان الولد ايضا قد اشتعل باالشهوه الجنسيه ام لا و بالفعل بوضع يدى على زبره من خلف الشرط الذى يلبسه اذا به بالفعل منتصب فرفعته من الخلف من اسفل ابطيه و انا اجذبه الى زبرى بشده و انا اعمل نفسى اداعبه و ممسك بزبره بيدى من الامام ثم تركته و لبست كل ملابسى و تركته بالغرفه و قلت سلم المفتاح الى ابيك و نزلت و قابلت الحارس اسفل العماره فقلت له ان ابنك فوق ينظف الغرفه و عند الانتهاء من تنظيفها خذ المفتاح منه و سوف اخذه عند عودتى من عند الطبيب فقال لى الف سلامه لى فقلت له لا اعرف ما اصابنى فبالامس تعبت كثير و سوف اذهب للطبيب ليعرف ما بى و بعد ساعات رجعت متاخرى حوالى الساعه الواحده و اكثر و طرقت غرفة الحارس وبعد فتره فتح لى و قال لى ما قال لك الطبيب فقلت له قال انه قال عندى حاله من السكر فقلت تجعلنى اكون فى غيبوبه اذا لم تلحق من الممكن ان يقض على فقال لى الف سلامه لك و اخذة المفتاح و طلعت الى الغرفه و فى اليوم التالى نزلت متاخر فسئل الحارس لماذا تاخرت اليوم فقلت له لاسف انتابنى حاله من الدوخه لم ادرى بنفسى الا منذى قليل لا اعرف ماذا افعل فقال لى الحارس اذا كنت تريد انا من الممكن ان اطلع لك و اضمئن عليك فاعمل لى مفتح اخرى و سوف اطلع اصحيك و اضمئن عليك فقلت له اشكرك فعلا هذا سوف يضمئنى على نفسى فاذا لم افتح لك فافتح على الغرفه و اتصل بالاسعاف و بالفعل عملت له نسخه من المفتاح و اعطيته له و كان بالفعل يقذنى صباحا و ياتى بالليل و يضمئن على الحارس و استمر هذا الامر لمده اسبوع و لكن قلت له بدل ما ترهق نفسك بالطلوع و النزول و انت ترهق نفسك مشكور و ترهق نفسك بحراسة العمارة و تلبية طلبات السكان فلماذا لا تجعل ابنك يبيت معى بالغرفه اخرى النهار بعد ان ينهى عمله معك و فى الصباح يرجع لشؤنه التى يفعله كل يوم و خاصة ان طلبت من صديق ان ياتى و يبيت معى و لكنه قال لى اعزار فوجد الحارس يقول لى يا ريت و خاصة انى كما تعرف ننام انا و زوجتى و ابنى و بناتى الثلاث فى غرفه واحده و الواحد مش واخد رحته فى هذا المكان الضيق فقلت له اشكرك لك و قلت له خذ المفتاح و اجعل ابنك يطلع كل ما يحتاجه لغرفتى و تركته وذهبت و فى نهاية اليوم رجعت الى المنزل و انا احلام طول الطريق بما سوف افعله مع الولد و قلت لنفسى يجب ان يكون اليوم يوم دخلتى على هذا الولد
سوف احكى لكم ما حدث مع هذا الولد المره القادمه
احب من الاصدقاء ان يعرفونى كيف لى من وضع صور و افلام بالمنتدا لان حاولت اكثر من مره و كل مره افشل
وشكرا
