نيك ورعان 3

اكمل لكم ما حدث مع ابن حارس العقار

و عند وصولى الى غرفتى طرقت الباب ففتح لى الولد فقلت له مساء الخير يا عسل فقال لى مساء الخير فدخلت و اغلقت الباب من الداخل ثم دخلت الحمام فنزعت عنى ملابسى و تبولت و اخذت دوش ثم خرجت و انا لابس بورنص الحمام ثم قلت للولد هل له اتعشيت فقال لى نعم فقلت له لا ففتحت باب الثلاجه و اخرجت منها العشاء وزجاجه بيره كبيره فتعشيت انا و الولد و شربنا زجاجه البيره بعد ما طلبت منه الشرب و قلت له انها للهضم الطعام فشرب و قال لى بعد اكثر من كوب رئسى تدور فضحكت و قلت له مش انت راجل و لا طفل فقال لى طبعا راجل فقلت له اشرب و بعد انتهاء قلت له تعالى و نام بجوارى فقال لى مش معقول انا سوف انام هنا على الكنبه فقلت له انا جيبك لاتعبك ام لتريح الكنبه سوف تكسر جسمك و انت بتشقى فى الصباح فقال لى طيب بس السرير صغير على و عليك و يمكن اضايقك فقلت له تعالى و نام بجوارى و لا تقلق فاتى و تمدد بجوارى فقمت و نزعت عنى البرنص قلت له انا لا اعرف النوم الا وانا هكذا بلابوص فلم ينطق بكلمه و اخذ وجه فى الاحمرار و الكسوف ثم فتحت التلفزيون و قلت له سوف نشاهد شئ لم تششاهده من قبل مش انت راجل و لا طفل فقال لا انا راجل اوى فشغلت فلام جنسى لرجل ينيك بنت و استلقيت على ظهرى ووجهى لتلفزيون و كلما مر الوقت كلما اخذ زبرى فى الانتصاب حتى وقف الى اخره و الولد يتلصص الى زبرى المنتصب فاخذت بمداعبت زبرى و بيوضى بيدى و اخذت اشرح له ما يقوم به الرجل بالبنت من نيك و اخذت اقول له هل شوفت من قبل رجل ينيك بنت فقال لى مره واحده كنت اخدم رجل بالشقه التى بالدور الثانى بالعماره و كان يستاجر الشقه مفروش و كان ياتى بالستات ففى يوم طلب منى احضار شئ من السوبر ماركت و اتيت به له و عندما احضرت له قال لى ادخل و جهز السفره و ضع الاكل عليه و دخل الغرفه و بعد ما قمت بعمل ما طلب منى و انا ذاهب لاخرج من الشقه نظرت الى الغرفه التى كان به كان راكب فوق الست التى كانت معه بالغرفه و طالع نازل فوقها و هى تتئوه و هو مستمر فى النوم فوقها ثم خشيت ان ينتبه الى و يعرف انى شوف ما يحصل بداخل الغرفه فيبلغ ابى فخرجت بسرعة و اغلقت الباب بس
فقلت له انا لو مكانك لاخرجت زبرى و طربت عشره على هذا المنظر و بعد فتره من مشاهده الفلام كان الولد زبره منتصب فقلت له اخلع الترننج ال انت لبسه و كن مثلى برحتك و الا زبرك مزق الترنينج فقال لى لا انا مرتح كذلك فقلت له يا راجل اقلع انت مش راجل زى و لا انت بنت و لا مكسوف اشوف زبرك الصغير وجذبت البنطلون و هو ممسك به لا يرغب فى نزعه و لكن فى الحاح منى و جزبى لبنطلونه نزعه واضع يده على زبره و بعد الانتهاء من مشاهده الفلام كان زبرى ينتفض منه لبن فقلت له هذا هو اللبن ال ابوك وضعه فى كس امك فجاء بك فقلت له انت لسه زبرك مجبش لبن امسكت بزبره و اخذت احلب له زبره حتى خرج اللبن من رئس زبره ثم نام و انا ايضا و لكن لم اعرف النوم كيف انام و بجوارى هذا الولد الرائع الجمال و هو بلابوص بجوارى فاخذ زبرى مره اخرى فى الانتصاب فكان الولد نائم على ظهره فاخذت وضع النوم على جانبى و زبرى ملاصق زبره يتحرك بزبر الولد و فخذى و رجلى فوق فخذ ورجل الولد ووضعت بعد قليل بيدى فوق صدره ووجهى بجوار خد الولد شئ فشئ احسست بان زبرى الذى يداعب زبر الولد بان زبر الولد بعد قليل اخذ ينتصب هو ايضا ثم لف و نام على جانبه فجعل طيزوه فى مرمى رئس زبرى فتقدمت بزبرى شئ فشئ نحو طيزوه فلم اجد منه ممانعه فتقدمت بزبرى اكثر فاكثر حتى اصبح زبرى بين فلقة طيزوه فوضعت يدى على زبره من الامام ممسك بزبره و بيوضه و بيدى الاخرى ممسك بسدره اداعب حلماته باصابعى حتى اصبح زبره منتصب لاخره و حلماته ايضا منتصبه مثل زبره اخذه بتحريك زبرى بين فلقه طيز الولد بشده من الخلف معتصر بيدى زبره و صدره من الامام شئ فشئ وجد يدى قد امتلئ بلبن زبر الولد و اخذت ارتعش و زبرى يقذف بلبن بين فلقة طيز الولد و اخذت احنضن الولد بشدى حتى احسست بان جسده اصبح هو نفس جسدى و اصبحنا وهو بهذا الشكل انا و الولد حتى الصباح زبرى بين فلقه طيزوه و زبره بين اصابع يدى و صدره ضمه الى صدرى و مره يلتفت الى فيصبح وجه الى وجهى واضع زبرى بزبره و معتصره بصدرى و هكذا طول الليل حتى النهار و فى الصباح قام و قمت فقلت له انت سوف تصبح من اليوم زوجتى و انا زوجك و سوف امتعك و البى لك كل ما تشتهى فسحبته من يده الى الحمام اخذنا دوش و كررت نفس الشئ معه من تدليك زبرى من الخلف بطيزوه حالب زبره
و بالفعل اصبح هذا الولد زوجتى لمده دراستى الاربع سنوات انيك بنفس الطريقه وهى نيك بدون ادخال زبرى بخرم طيز الولد ثم تركت البلد و رجعت بعد انتهاء دراستى الى بلدى